السيارات الطائرة - An Overview
السيارات الطائرة - An Overview
Blog Article
ثلاجات “الحواسيب الكمومية”.. البشر يقتربون من “الصفر المطلق”
السرعة التي ستسير بها تلك السيارات قد تؤدي إلى وقوع تصادمات، إما بين السيارات وبعضها أو بالمباني، ومن ثم فإن التخطيط العلمي الدقيق للمسارات أمر في غاية الأهمية. التصور الذي وضعته هيئة الطيران الفيدرالية يتضمن "سيارات أجرة طائرة" تعمل ضمن ممرات محددة بين المطارات ونقاط الإقلاع والهبوط التي ستكون موجودة في وسط المدن.
"صورة سوريا الحديثة"، و"مُحبة للسلع الفاخرة"، من هي أسماء الأخرس زوجة بشار الأسد؟
رحلة تطور السيارات الطائرة.. من رؤى المستقبل إلى الحقيقة
وذلك إلى جانب المشاكل القانونية المتعلقة بمثل هذه المركبات، فأغلب الشركات تسعى لبناء مركبات يمكنها التحليق والسير على الطرق معًا، وهو ما يجبر الحكومات على فرض قوانين جديدة لاستخراج تصريح القيادة والسير لمثل هذه المركبات، إذ يجب على السائق أن يكون ملمًّا بأساسيات التحليق الجوي إلى جانب قيادة السيارات المعتادة.
وبالفعل حاول العديد من المخترعين أن يحلقوا بسياراتهم في السماء، فمنهم من نجح، ومنهم من فشل.
فكرة السيارات الطائرة تواجه تحديات هندسية وفيزيائية تجعلها أقرب إلى الخيال (الجزيرة)
وذلك إلى جانب المشاكل القانونية المتعلقة بمثل هذه المركبات، فأغلب الشركات تسعى لبناء مركبات يمكنها التحليق والسير على الطرق معًا، وهو ما يجبر الحكومات على فرض السيارات الطائرة قوانين جديدة لاستخراج تصريح القيادة والسير لمثل هذه المركبات، إذ يجب على السائق أن يكون ملمًّا بأساسيات التحليق الجوي إلى جانب قيادة السيارات المعتادة.
ثلاجات “الحواسيب الكمومية”.. البشر يقتربون من “الصفر المطلق”
في القسم التالي، سنلقي نظرة على السيارات الطائرة التي يجري تطويرها اليوم ويمكن أن تكون في نهاية المطاف في مرابينا.
وتسبب الاكتظاظ المروري في تهالك الطرق السريعة والسيارات، وأسهم في زيادة الانبعاثات التي تهدد النظام البيئي والصحة.
فقد تزيد مهابط الطائرات فوق أسطح العمارات وستقام طرق سريعة جوية لربط ناطحات السحاب ببعضها، وستصبح الطرق على الأرض أقل ازدحاما، ومن ثم الامارات ستزداد المتنزهات والمساحات الخضراء.
وقد تعاونت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" مع هيئة الطيران الفيدرالية وباحثين جامعيين وغيرهم من رواد صناعة الطيران لتطوير أدوات برمجية تتنبأ بالضوضاء الناتجة عن النقل الجوي المتقدم، في محاولة لمساعدة الشركات المصنعة على تصميم سيارات أهدأ. وسوف تسعى حملة النقل الجوي المتقدم التي أطلقتها الوكالة إلى البحث في استجابة البشر للمستويات المنخفضة من الضوضاء، أو الحد الأقصى لما يطلق عليه "الضوضاء ذات الموجات العريضة" (يعني ذلك المصطلح الصوت الذي لا يستطيع المستمع تحديد مصدره)، وكيفية التنبؤ بالصوت التي سيحدثه عدد كبير من تلك السيارات في وقت واحد.
وبمجرد إثبات جدوى الفكرة، وإجراء اختبارات دقيقة وتقليل مخاطر الأمان، سوف يتم تشغيل خدمات النقل الجوي المتقدم وتصبح أشبه بمرافق أخرى كالمكتبات والمدارس والمطارات والطرق، ليس بصفتها تقنية من شأنها إرباك النظم القائمة، ولكن كخدمة ينتفع بها المجتمع بأسره.